THE 2-MINUTE RULE FOR حب

The 2-Minute Rule for حب

The 2-Minute Rule for حب

Blog Article

عندما أخاف عليك وأهتم لحزنك ليس لأنّه واجب علي ولكن بين أضلعي قلباً يأمرني بذلك.

بالنسبة للعالم قد تكون مجرد شخص، ولكنك بالنسبة لشخص ما تكون العالم كله.

اختاري الفساتين القصيرة ذات الطبقات الطويلة لمناسباتك المختلفة

أحبك لأنّ دنياي أنت ولأنّ مبسمي أنت ولأني أراك أمامي أينما كنت.

يُعرّف الحب باللغة على أنه إحساس عظيم وقويّ يشعره المرء اتجاه شخصٍ ما، الأمر الذي يجعله ينجذب له عاطفيّاً بشدّةٍ ويتأثر به، فيرغب في مُشاركته جميع لحظات حياته والبقاء معه للأبد، وهو شعور جميل يرى فيه المرء شريكه في غايةً الأهميّة بالنسبة له ويجعله أحد أولوياته، وتُرادفه العديد من المُصطلحات العميقة، كالعشق، والاعتزاز بالحبيب، والرغبة القويّة بالعناية به ورعايته باستمرار، وهو شعور ينمو ويزداد بمرور الوقت، فيروق فيه الحبيب لحبيبه ويُصبح مصدراً للإلهام والشغف وسبباً من أسباب السعادة والراحة.[٢]

ظننت أنني قوية لا يهزني غيابك، ولكنني وجدت قلبي كالورق يرتجف في بعدك.

شكراً لاشتراكك، ستصل آخر المقالات قريباً إلى بريدك الإلكتروني

. وحب يداوي صاحبه من عذابه.. وحب حياته كلها لوم وعتاب.. وحب حقيقي ما يضرك عتابه.. وحب بلا معنى وحب بلا أسباب.. يبدأ غريب وينتهي في غرابة.

أحبك، ليس لأ‌نك شيء، بل لأ‌نك أجمل الأ‌شياء وأكثرها إدراكًا لمعاني الجمال، أحبك، ليس لأ‌نك نبض، بل لأ‌نّك أصدق النبضات وأكثرها إشباعًا بالنّقاء، أحبك، ليس لأ‌نك لست مجرد حبيب، بل لأ‌نّك نصفي اضغط هنا، المزيد من المعلومات، هنا، اقرأ المزيد، الموقع الإلكتروني، احصل على المزيد من المعلومات، تحقق هنا. الآ‌خر، أنت نبض قلبي.

A software that follows a pair who will have to navigate the exhilarations and humiliations of intimacy, commitment, as well as other items they ended up hoping to avoid.

. بدفى صوته يقربني.. على شواطئ بحره يغمرني.. بعطف صدره يضمّني.. بسراب طيفه يلامسني.. في السماء يزاحم النجوم.. وبنوره نستمدّ منه النور.

يحتاج الأزواج لبعض كلمات الحب التي تجدد علاقتهم وتزيد من الألفة بينهم، وتقسم إلى قسمين رئيسين حسب مايلي:

قام العالم جون غوتمان بتجربة للتعرف على الأسباب التي تجعل العلاقات ناجحة، وتمت التجربة على النحو التالي:

رغم عدم امتلاك علماء النفس قدرات الشعراء البلاغيّة العاليّة ودقّة الوصف، إلا أنهم اجتهدو أيضاً في التعبير عن شعور الحب وتعريفه من خلال الأبحاث العلميّة والتجارب الحيايتّة والعمليّة على الأشخاص الواقعين تحت تأثيره، حيث حدد بعضهم عواملاً ينتج عنها هذا الشعور ولخصوها في مبدأ واحد وهو التواصل والمُشاركة والدعم الذي ينتج عنه علاقةً مُترابطة وقوية جداً بين الأطراف، وتترتب عليها مشاعر عاطفيّة وفيسيولوجيّة عظيمة تتمحور حول الرعاية، والحماية، والاهتمام، والعطف، وغيرها من المشاعر التي قد تتشابه مع ما ذكر من قبل حول هذه العاطفة العميقة.[٣]

Report this page